دفاتر أمير
الحرية هي الأصل.. ما عداها استثناء
الصفحات
(النقل إلى ...)
الرئيسية
عن المدونة
English
شهداء الثورة السودانية
اتصل بنا
الاستخدام والخصوصية
▼
رٌشِّحت لنوبل للسلام.. غرف الطواريء السودانية حاصدة الجوائز العالمية
›
أمير بابكر عبد الله نشرت في موقع ألترا صوت لم يكن مفاجئاً أن تختم غرف الطواريء السودانية العام الجاري بفوزها بجائزة المعهد الملكي للشؤون ا...
بابنوسة سُرًّة كردفان.. قصة مدينة سودانية صُلِبت مرتين
›
أمير بابكر عبد الله موقع ألترا صوت بابنوسة.. تلك المدينة كانت بمثابة قلب الدورة الصغرى للسودان الكبير قبل إنفصال الجنوب وإعلان دولة جنوب...
الواقفون على ضفة السلام وأصحاب المواقف الرمادية
›
أمير بابكر عبد الله لفت انتباهي منشور للصديقة العزيزة زهرة حيدر، وهي مثال للمرأة السودانية القوية التي لا تستسلم؛ لفت انتباهي أنها وقعت ...
صعود وسقوط أيقونة أفريقية. آبي أحمد علي: من فائز بجائزة نوبل للسلام إلى تهديد أمني إقليمي؟
›
المؤلف: ماريو لوزانو ألونسو دكتوراه في التاريخ والآثار. أستاذ مشارك في جامعة سان داماسو الكنسية نشر بالانجليزية في مجلة المعهد الإسبا...
الأنومية وأسباب أنيميا الخطاب الإعلامي السوداني في زمن الحرب
›
أمير بابكر عبد الله في أوقات الحرب، تُصنع الأكاذيب قبل القنابل نعوم تشومسكي " لما ضاقت فضاءات النقاش العام في زمن الحرب، ازداد ...
جسر المك نمر-رواية- الفصل الخامس عشر
›
عدت من الزقاق هذه المرة مشوشاً تتجاذبني الهواجس والشكوك. لم يعد الزقاق كما كان قبل نصف قرن من الزمان، تغييرات كثيرة طالته، خاصة عندما حاول...
جسر المك نمر-رواية- الفصل الرابع عشر
›
من يشاهد عبد السيد بعد كل تلك السنوات في موقع محايد، تصيب معاقل الدهشة فيه شظية من الرغبة في الهتاف إعجاباً، بينما تلك العرجة التي بدت مؤخ...
جسر المك نمر-رواية- الفصل الثالث عشر
›
لم يشغل كل ذلك عبد السيد عن الاهتمام بأخته ليلى من على البعد دون أن يلفت الأنظار إليه، تجنب التواصل معها مباشرة إلى أن تزوجت، فدخل عليها ب...
جسر المك نمر-رواية- الفصل الثاني عشر
›
بعد تلك الدموع التي ذرفها عبد السيد مع خروج آخر الجنود الانجليز، وذلك الاحساس باليتم الحقيقي الذي انتابه، استيقظ بعقل أكثر انفتاحا. ليس له...
جسر المك نمر-رواية- الفصل الحادي عشر
›
ذاك النهار مثل نقطة تحول أُعيد فيها ترتيب الأشياء، فما كان لها أن تمضي هكذا دون أن يعاد ترتيبها من آثار الفوضى التي اعترتها. تعود لطبيعتها ل...
جسر المك نمر- رواية- الفصل العاشر
›
لم تهتم الرَّضية كثيراً عندما أخبرها الفتى الجالس أمامها أن أمه هي ليلى زوجة الزاكي، فكثيرون عبروا أمام عينيها وخرجوا من بين يديها أثناء مسي...
جسر المك نمر- رواية- الفصل التاسع
›
مضت سنوات، منذ أن وطأت قدما عبد السيد صالة غردون أول مرة، ولكنها كانت كافية لتضعه على الطريق المرسوم بدقة. أدرك، وهو يشب عن الطق سنة بعد أ...
جسر المك نمر- رواية- الفصل الثامن
›
“ لكن مروان ليس أباك ” ، تلك الحقيقة التي نطقت بها طرقات الزقاق وروائحه وجدران مساكنه باتت أكثر وضوحاً في ذهن عبد السيد حين همست بها الرضي...
جسر المك نمر- رواية- الفصل السابع
›
ليس هناك جديد، فالهمسات تخترق أذني عبد السيد منذ أن كان يخطو أولى خطواته صعوداً على سلم عتبات الوعي، وتحاول عيناه الإمساك بتفاصيل الأشياء ...
جسر المك نمر- راوية- الفصل السادس
›
بدأ زقاق الخواجة يأخذ ملامحه بعيداً عن عمق المدينة وازدحامها، بعد أن كانت فضاءات المكان خالية سوى من ذلك المركب الخشبي الراسي، المرسوم على...
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب