دفاتر أمير
الحرية هي الأصل.. ما عداها استثناء
الصفحات
(النقل إلى ...)
الرئيسية
عن المدونة
التجول في المدونة
شهداء الثورة السودانية
اتصل بنا
الاستخدام والخصوصية
▼
جسر المك نمر-رواية- الفصل 14
›
عدت من الزقاق هذه المرة مشوشاً تتجاذبني الهواجس والشكوك. لم يعد الزقاق كما كان قبل نصف قرن من الزمان، تغييرات كثيرة طالته، خاصة عندما حاولت ...
جسر المك نمر-رواية-الفصل 13
›
من يشاهد عبد السيد بعد كل تلك السنوات في موقع محايد، تصيب معاقل الدهشة فيه شظية من الرغبة في الهتاف إعجاباً، بينما تلك العرجة التي بدت مؤخر...
جسر المك نمر-رواية-الفصل 12
›
لم يشغل كل ذلك عبد السيد عن الاهتمام بأخته ليلى من على البعد دون أن يلفت الأنظار إليه، تجنب التواصل معها مباشرة إلى أن تزوجت، فدخل عليها بصح...
جسر المك نمر- رواية الفصل 11
›
بعد تلك الدموع التي ذرفها عبد السيد مع خروج آخر الجنود الانجليز، وذلك الاحساس باليتم الحقيقي الذي انتابه، استيقظ بعقل أكثر انفتاحا. ليس له س...
جسر المك نمر- رواية الفصل العاشر
›
ذاك النهار مثل نقطة تحول أُعيد فيها ترتيب الأشياء، فما كان لها أن تمضي هكذا دون أن يعاد ترتيبها من آثار الفوضى التي اعترتها. تعود لطبيعتها ...
جسر المك نمر-رواية- الفصل التاسع
›
لم تهتم الرضية كثيراً عندما أخبرها الفتى الجالس أمامها أن أمه هي ليلى زوجة الزاكي، فكثيرون عبروا أمام عينيها وخرجوا من بين يديها أثناء مسيرت...
جسر المك نمر-رواية-الفصل الثامن
›
“لكن مروان ليس أباك”، تلك الحقيقة التي نطقت بها طرقات الزقاق وروائحه وجدران مساكنه باتت أكثر وضوحاً في ذهنه حين همست بها الرضية في أذنه، وهي...
عربة الدعم السريع وحصان التنظير
›
أمير بابكر عبد الله مطلع النصف الثاني من القرن الماضي وصل فيدل كاسترو إلى شواطيء بلده كوبا، على متن قارب صغير وبرفقته أكثر من ثمانين ثوريا...
جسر المك نمر-رواية- الفصل السابع
›
ليس هناك جديد، فالهمسات تخترق أذنيه منذ أن كان يخطو أولى خطواته صعوداً على سلم عتبات الوعي وتحاول عيناه الإمساك بتفاصيل الأشياء في براءة طفل...
جسر المك نمر-رواية- الفصل السادس
›
بدأ زقاق الخواجة يأخذ ملامحه بعيداً عن عمق المدينة وازدحامها، بعد أن كانت فضاءات المكان خالية سوى من ذلك المركب الخشبي الراسي، المرسوم على ...
جسر المك نمر-رواية-الفصل الخامس
›
وقتها كانت سماوات المدينة القلقة مشحونة بغيوم أنباء الحرب المتواترة من الأطراف الغربية. والدراويش كمارد منطلق من قمقمه تغافل عنه الصياد قبل ...
جسر المك نمر - رواية - الفصل الرابع
›
البيت الكبير اكتملت جنباته، وحديقته بدت واضحة المعالم، بأشجارها التي تماسكت أغصانها وهي تزداد خضرة وتستجيب لمداعبات الريح، وكان العاملون قد...
جسر المك نمر-رواية- الفصل الثالث
›
انسلت خيوط القصة من بين شفتي الرضية ووجهها المنفعل بمشاعر شتى، وهي تنفث دخان سيجارتها البرنجي في تلذذ، وعادت بذاكرتها، إلى رواية أمها، ما قب...
جسر المك نمر- رواية- الفصل الثاني
›
الحقيقة.. لا يكاد أحد يجزم بمعرفتها، بعد أن صار زقاق الخواجة يتغير شيئاً فشيئاً مع مرور السنين منذ أن غادره منذ سنين بعيدة، لتنطمس معالمه في...
جسر المك نمر - رواية - الفصل الأول
›
صلة قوية تربطني بعمي تتجاوز رابطة الدم إلى ما هو أقوى وأعمق، فقد ولدت مثله أخضر العينين، على عكس والدي الزاكي، مما جعل من حولي يتشاءمون بول...
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب